HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

شو الوضع؟ انتظار لفحوى التحرك الفرنسي الجديد... وتكريس الإنقسام في صفوف المعارضة!

26
APRIL
2024
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

كلامٌ كثير سيق هذا الأسبوع عن مضمون المبادرة أو المسعى الفرنسي الجديد الذي يقوده وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه بدءاً يوم غد السبت. لكن التواتر عن السعي لتطبيق فعلي للقرار ١٧٠١ ووقف النار من جانبي إسرائيل وحزب الله، دونه شياطين التفاصيل التي عادة ما تُغرق المبادرات والمساعي في البلبلة والضبابية. كما أن المسعى الفرنسي يتطلب لنجاحه تشجيعاً أميركياً، لم يتأكد حتى الساعة.

في هذا الوقت بقيت النار من الجنوب إلى البقاع تقتل وتغتال وتحرق، بالتوازي مع مواصلة حزب الله ردوده النوعية. ومساء اليوم الجمعة أدت غارة على طريق ميدون في البقاع الغربي إلى استشهاد شخصين بحسب المعلومات الأولية، فيما تواصلت الغارات على القرى الحدودية. وفي المقابل نفّذ حزب الله عمليات موجعة للعدو الإسرائيلي، مستهدفاً صباحاً مجموعة إسرائيلية في تلال كفرشوبا.

على خط آخر، بادرتْ القوات اللبنانية لتكريس الإنقسام بينها وبين القوى الحليفة السابقة فيما كان يُعرَف بقوى "١٤ آذار". إذ تحاول "القوات" أن تبدو مع زيارة سيجورنيه على أنها الفريق القاطر للمعارضة، من خلال تنظيمها غداً السبت مؤتمراً يتناول الوضع في الجنوب وتطبيق القرار ١٧٠١. لكن هذه المبادرة لقيت تحفظات لا بل سعياً لإجهاضها، من قبل النائب السابق فارس سعيد والرئيس السابق للحكومة فؤاد السنيورة.

الى ذلك عقدت حكومة تصريف الأعمال اليوم جلسة تناقش الى جدول اعمالها، بندي تمديد ولاية المجالس البلدية والإختيارية القائمة حتى تاريخ أقصاه 31/5/2025 وتحديد القانون الواجب التطبيق على المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني، بعدما اقرهما مجلس النواب امس.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •