HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 18/12/2020

18
DECEMBER
2020
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

بعدما أفشل ساسة لبنان مرة تلو المرة كل مبادرات العطف التي قامت بها الأم الحنون حتى الساعة، وبعد تواطؤ حتى عدوى كورونا ضد لبنان، فأطاحت بآخر بصيص أمل لهذا العام أي بزيارة الرئيس ماكرون الميلادية، لم يبق أمام اللبنانيين المنهكين إلا التضرع إلى الله واللجوء إلى شفاعة القديسين والرسل ومباركة المرجعيات الروحية ونحن على مقربة من أيام الميلاد المباركة.

أيها اللبنانيون فليصل كل على دينه، إذن على نية تعافي الوطن بعدما تعطلت لغة السياسة وقواعد الدساتير وبروتوكولات الوساطات الدولية والمحلية، وعمل المؤسسات وآليات الديمقراطية، والأرجح أن على هذا الاساس لجأت المرجعيات السياسية إلى بكركي أخيرا لالتماس الترياق المستحيل، فتحول الصرح الى محور الحراك السياسي، من خلال زيارتي الحريري وباسيل، وما بينهما زيارة البطريرك لبعبدا من حيث أعلن جهوزيته للقيام بالوساطة بين بعبدا وبيت الوسط.

حال التحقيقات في انفجار المرفأ ليست أفضل من السياسة، فمع وصول تحقيقات القاضي صوان الى حائط مسدود، تدرس مراجع لبنانية إمكان إحالة ملف الانفجار الى المحكمة الجنائية الدولية.

وسط كل ذلك وفيما مددت لجنة كورونا الوزارية دوامات عمل المؤسسات السياحية خلال فترة الاعياد حتى الثالثة فجرا، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 11 وفاة و2051 إصابة جديدة بكورونا ما يدفعنا إلى القول: الله يسترنا بفترة الاعياد!.

إذا ماذا حمل البطريرك الراعي الى بعبدا؟ 


====================== 


* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ان بي ان"

لا عيدية للبنانيين... لا ميلاد للحكومة... ولا من يحزنون...

وما زاد في الطين بلة، جاء كورونا ليصيب بصيص أمل كان مرتقبا خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبنان لتحريك مياه التشكيل الراكدة.

تراجع الدفع الفرنسي يحاول البطريرك الماروني بشارة الراعي أن يملأ فراغه. وبعد زيارة الرئيس المكلف سعد الحريري بكركي، سجلت حركة للراعي في إتجاه قصر بعبدا، حيث شدد على ضرورة حصول تفاهم بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف وفقا للدستور وتشكيل حكومة كونها مدخل الإصلاح.

ولم يكد البطريرك الماروني يعود إلى بكركي، حتى حط رئيس التيار الوطني الحر في الصرح البطريركي.

باسيل تحدث مجددا عن وحدة المعايير لتشكيل الحكومة، وجدد القول إن التيار لم يضع أي شرط سوى المعاملة بالتساوي.

في جديد تفاصيل التحرك الحقوقي لمكافحة الفساد، إخبار جديد أساسه ملف البواخر المستأجرة أودع لدى النيابة العامة التمييزية، والشبهة تتعلق بمخالفات مالية إرتكبها وزراء الطاقة المتعاقبون من جبران باسيل، مرورا بسيزار أبي خليل، وصولا إلى ندى البستاني، إضافة إلى شركة كارباور شيب ومؤسسة كهرباء لبنان، مع إلزامهم إسترداد الأموال التي حصلوا عليها لمصلحة الخزينة اللبنانية.

على المستوى القضائي أيضا، وفي انتظار بت محكمة التمييز، شددت خطب الجمعة اليوم على عدم السماح لأحد بجر البلاد إلى الفتنة، من إدعاءات قضائية تستبطن إستهدافات سياسية.

وفي هذا الإطار كان لافتا ما تضمنته خطبة المفتش العام المساعد في دار الفتوى في الطريق الجديدة، حيث قال: ليس مسموحا لأحد أن يهدم أركان الدولة ويدمر لبنان من أجل مصلحته الشخصية في الوصول إلى كرسي رئاسة الجمهورية. 


=====================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار" 

على نية التهدئة تكثر المساعي على خط بعبدا – بيت الوسط، املا في تأمين خطوط تواصل تمكن المعنيين من تسريع تأليف الحكومة.

وعلى هذه النية مشى البطريرك الماروني بشارة الراعي الى القصر الجمهوري، بمسعى لتقريب وجهات النظر، ليسمع عن قرب ان موقف القصر غير ما نقل اليه بالامس الى باحات الصرح، فلم يلمس البطريرك على الاطلاق ان الرئيس ميشال عون يريد ثلثا معطلا في الحكومة، معتبرا ان مهما كانت الظروف، فمن الضروري حصول تفاهم بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف وفقا للدستور، فتأليف الحكومة مدخل الى الاصلاح كما قال.

قول البطريرك في بعبدا طابقه رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في بكركي، الذي اعتبر ان توحيد المعايير، يسرع في تشكيل الحكومة الى حد كبير. اما التهرب من هذا الامر فيدخل البلد في مشاكل ويخل باستقراره السياسي وتوازنه الداخلي.

وعلى الخط القضائي فان الشفافية والوضوح والتوازن، معايير مطلوبة للوصول الى الحقيقة في تفجير مرفأ بيروت بحسب النائب باسيل، الذي طالب القضاء بعدم اعطاء الحجة باخطاء تمارس لمن يريد الهجوم على التحقيق...

وفي الحقيقة فان البلد راقد على رجاء القيامة، وانه لا دعاء ولا شفاعة قادرة الى الآن على انتاج عيدية للبنانيين، ولو على شكل حكومة تبعث شيئا من نبض الامل في نفوسهم الغارقة بكل انواع الازمات الاقتصادية والاجتماعية.

واما ازمة كورونا فما زالت مستفحلة، الا ان الجوع قد انسى اللبنانيين الوجع، والا فان رقم الالفي اصابة يوميا بات عاديا، فيما الوفيات قد ثبتت رقمها اليومي فوق العشرة على اقل تقدير...

في جديد التقديرات الاميركية للخروق السبرانية الخطرة، كشف موقع أكسيوس عن مسؤول أميركي، ان السلطات الأميركية ما زالت لا تعرف تفاصيل الهجمات الإلكترونية وحجم الأضرار التي تعرضت لها العشرات من الوزرات والمؤسسات، فيما نقل موقع بوليتيكو (Politico) عن مسؤولين أميركيين أنه جرى اختراق الإدارة الوطنية للأمن النووي خلال الهجمات الإلكترونية الأخيرة. 

======================= 


* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "او تي في" 


إلى جانب الأسئلة الاقتصادية والمالية والمعيشية اليومية، السؤال الكبير المطروح على الساحة اللبنانية، في ضوء التعثر الحاصل على مسار تشكيل الحكومة هو الآتي:

هل كانت معركة استعادة الشراكة الوطنية، التي بدأت بعد الانسحاب السوري عام 2005، وأنتجت قانون انتخاب صحيح التمثيل الوطني إلى حد بعيد، واستعاد تأليف حكومات متوازنة، وأوصل رئيسا يمثل اللبنانيين، هل كانت تلك المعركة محقة؟ وهل كانت تستحق ما اتخذ في سبيلها من مواقف، قبل العهد الرئاسي الحالي وخلاله، من عدم المشاركة في جلسات انتخاب تكرس واقع الرئيس الضعيف، والامتناع عن توقيع مرسوم دعوة الهيئات الناخبة على أساس القانون السابق، فضلا عن طلب تفسير المادة 95 من الدستور، ومن دون أن ننسى رفض الحكومات ذات التوازن المختل؟.

إذا كانت الجواب كلا، أي أن المعركة لم تكن محقة، فما يطلبه البعض اليوم على المستوى الحكومي صحيح تحت ضغط الأزمة بمعنى: “شكلوا أي حكومة، لكن المهم أن تشكلوا”، علما أن حكومة تشكل “كيف ما كان” محكومة سلفا بالفشل.

أما إذا كان الجواب نعم، أي أن معركة استعادة الشراكة كانت محقة، فهذا يعني أن التمسك بالميثاق والتوازن والدستور والصلاحيات، إلى جانب المعايير الوحدة، هو أمر صحيح، بغض النظر عمن يشارك في الحكومة، وبأي حصة او توزيع.

ذلك أنه موقف مبدئي يصب في مصلحة الجميع، وينبغي أن يلتف حوله لا عليه، جميع الحريصين على الوحدة الوطنية، والمبادئ التأسيسية للكيان.

وفي هذا الاطار بالذات، صب اليوم لقاء بعبدا بين رئيس الجمهورية والبطريرك الماروني، واجتماع بكركي بين الأخير ورئيس التيار الوطني الحر.

وفي هذا السياق، كشفت مصادر مطلعة للأو تي في، ان اجتماع بكركي تخلله نقاش معمق في المسألة الحكومية، وانطوى على مكاشفة صريحة، خلصت الى اهمية الحفاظ على الشراكة الوطنية، حيث كان الاتفاق تاما بين الجانبين.

ووفق المصادر نفسها، جرى نقاش مستفيض في اهمية تثبيت المشاركة المسيحية الكاملة في الحكم، واستطرادا عدم التفريط بما حصله المسيحيون في السنوات الاخيرة من مناصفة كاملة، بما يمنع العودة الى ممارسة منقوصة عانوا منها سابقا، من شأنها أن تطيح بالحقوق وتكرس اعرافا بذلوا جهودا جبارة للخروج منها.

واكدت المصادر للأو تي في انه جرى في اللقاء تأكيد محورية دور رئيس الجمهورية وشراكته الكاملة في التشكيل الحكومي، والتي لا تقتصر على حصة فحسب، التزاما بأحكام الدستور، بما يحافظ في آن على الصلاحيات الرئاسية وعلى الشراكة الكاملة، ومن دون إغفال سائر المواقع والأدوار، في إطار من الاحترام المتبادل المطلوب بين الجميع. 


========================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال بي سي"

الرئيس المكلف زار بكركي و "شكا همه" للبطريرك الراعي...

و"فلش" أوراق تشكيلته التي قدمها إلى رئيس الجمهورية، وفيها اسماء المسيحيين الذين أخذهم من الورقة التي أخذها من رئيس الجمهورية... 

البطريرك المكلف نفسه زار بعبدا ونقل الشكوى، واستنتج من النقاش مع رئيس الجمهورية أن عقدا وشروطا ومعايير يجب ان تناقش أو يجب ان يسمعها البطريرك من رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل... 

البطريرك الراعي اتصل أمس بباسيل، وطلب منه ان يلتقيه...

كان اللقاء، فكرر باسيل أمام الراعي وحدة المعايير، وما قاله في الداخل قاله في الخارج: "توافقنا على أن تكون الحكومة قادرة على تحقيق الإصلاح، وعلى المعايير الواحدة في التأليف، ولليوم لم نضع أي شرط أو مطلب، سوى التعامل بالتساوي والتأليف على أساس الدستور والتوافق الوطني". 

نظريا، كلام لبق. عمليا، طارت التشكيلة بعدما دارت دورة كاملة وعادت إلى نقطة الصفر، وإلى اللقاء في السنة الجديدة...

وفي الإنتظار كل شيء معلق ... والسؤال هنا: هل يمكن اعتبار أن وساطة البطريرك الراعي قد سقطت؟

ماذا عن الوساطة الموازية التي قيل إن المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم قد يباشر بها بعد جس نبض رئيس مجلس النواب نبيه بري؟ هل يمكن أن ينجح اللواء ابراهيم حيث لم يوفق البطريرك الراعي؟، وفي حال لم يكتب النجاح للواء ابراهيم في وساطته، هل على اللبنانيين ان ينتظروا تعافي الرئيس إيمانويل ماكرون ليعود إلى تحريك مهمته لأنضاج حكومة مهمة؟.

ماكرون في الحجر... والحكومة الجديدة في الحجر، وفي انتظار التعافي، البلاد في حال عدم تعاف على كل المستويات: صحيا وقضائيا وماليا. 

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •