A
+A
-كشف الإعلامي سالم زهران عبر برنامج "ضروري نحكي" على الـotv أنه "في الصالونات السياسية يُحكى عن روايتين حول زيارة الحريري لأنقرة،
الرواية الأولى تقول أن الطبق الأساسي على طاولة اللقاء كان شركة الاتصالات التي يملكها الحريري ولديها مشاكل مالية أدت الى حجز ملايين الدولارات، وبعد مرور 3 سنوات على الحجز زار الحريري أنقرة ليفك الرهن ويحصل على الأموال المحجوزة.
أما الرواية الثانية تقول أن هناك مسعى بين الإماراتيين والسعوديين من جهة والاتراك من جهة أخرى، وما يخفف من قوة هذه الرواية هو أنه لم يسبقها لقاء للحريري مع الملك محمد بن سلمان او مع الشيخ محمد بن زايد.
وأضاف زهران: في الروايتين الأمر محبط ومحزن.