بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:
عن موضوع السلاح قال مصدر سياسي رفيع «انه من اكثر الأمور المطلوب الجدية فيها، للتوصل إلى حل، و هذا الملف اصبح في عهدة رئيس الجمهورية الذي يتواصل مع حزب الله لترتيب الأمر».
واضاف: «الجميع يرون ان هناك لحظة يجب عدم اضعافها، وبالنسبة الى الاميركييين اول مئة يوم أساسية ويريدون احداث فارق في هذه المدة، ولا يمكن فصل ما يحصل في لبنان عن الملفات الإقليمية التي يرصدها لبنان، وفي مقدمها المفاوضات الاميركية ـ الايرانية في سلطنة عمان ومصر والحركة في العاصمة القطرية الدوحة التي تشهد اجتماعات ديبلوماسية ناشطة، فكل الأمور أصبحت مرتبطة بعضها ببعض».
ويقول المصدر: «بالتأكيد ننتظر نتيجة هذا الحراك والى أين سيقودنا، لكن واضح ان الاميركي ضغط على اسرائيل في اتجاه خفض وتيرة التصعيد مقابل الرسائل الإيجابية التي يعمل عليها لبنان.
ووصف المصدر المرحلة بأنها «تسابق مساع بسقوف متعددة إقليمية ودولية يواكبها تعدد جهود دبلوماسية على اكثر من محور و يلاقيها لبنان بمحاولة التقاط الفرصة والتحضير لاستحقاقاته».