يتم التداول بمعلومات حول إستنفار مشايخ وشباب مناصرة للحزب التقدمي الاشتراكي و ذلك لوجود عناصر حزب الله لأكثر من مائتي عنصر مدججين بالسلاح في الشويفات وضواحيها وهناك حديث عن توزيع سلاح لعناصر تابعة للديمقراطي وحلفائه من الطائفة في عالية يرجى أخذ الحيطة والحذر.
وقد نفى الحزب "الاشتراكي" عبر بيان صدر عن وكالة داخلية الشويفات – خلدة في الحزب التقدمي الاشتراكي المعلومات المتداولة، وجاء في بيانه ما يلي:
يتم التناقل عبر غروبات "الواتساب" خبرا مفاده ان "معلومات أكيدة حول إستنفار مشايخ وشباب مناصرة للحزب التقدمي الاشتراكي وذلك لوجود عناصر حزب الله لأكثر من مائتي عنصر مدججين بالسلاح في الشويفات وضواحيها وهناك حديث عن توزيع سلاح لعناصر تابعة للديمقراطي وحلفائه من الطائفة في عالية يرجى أخذ الحيطة والحذر".
يهم وكالة داخلية التقدمي في الشويفات نفي هذا الخبر والتأكيد على انه عارٍ عن الصحة والهدف منه فقط التشويش.
ونؤكد ان ملاذ الحزب التقدمي الاشتراكي الوحيد كان دائما ولا يزال هو الدولة وأجهزتها الامنية ومؤسساتها.
ونهيب بالناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي والوسائل الاعلامي توخي الدقة قبل تناقل هكذا أخبار لا سيما في ظل ظروف دقيقة تمر بها البلاد وتقتضي أعلى درجات العقلانية والهدوء.