واكتشف التسرب لأول مرة أواخر نوفمبر 2022، لكن المسؤولين الحكوميين لم يعلنوا عنه بشكل رسمي إلا الخميس.
ما خطورة الواقعة؟
• يحتوي الماء المشع في المحطة على مادة “التريتيوم”، وهي مادة مألوفة في العمليات التي تجري وسط المنشآت النووية.
• في حال نجمت نظائر الهيدروجين عبر تفاعل طبيعي، فإن مادة التريتيوم تؤدي إلى انبعاثات ضعيفة لا تنتشر في أماكن بعيدة بالهواء.
• لا يمكن لمادة التريتيوم أيضا أن تخترق جلد الإنسان، بحسب المفوضية الفيدرالية الأميركية المختصة في تنظيمات وضوابط النووي المعروفة اختصارا بـ”NRC”.
• يحصل تسرب مادة التريتيوم بشكل عرضي في المحطات النووية، وغالبا ما يتم احتواء الأمر بشكل سريع، ونادرا ما قد يكون خطرا على صحة الإنسان.