كتب الإعلامي سامي كليب عبر حسابه الخاص على منصة إكس وقال: "حين تسعى القوى النافذة في لبنان لجعل رئيس الحكومة صندوق بريد، يصبح الرجل أمام خيارات ثلاثة، فإما يمضي بما يُمليه عليه ضميره مستندًا الى رغبة عربية ودولية وشعبية بالإصلاح الحقيقي، أو يقبل شروط اللعبة بأقل خسائر ممكنة لمعرفته بموازين القوى في المجلس لكن يأتي بأهل الاختصاص والعلم والمعرفة والخبرة، أو يحمّل المعرقلين مسؤولية التعطيل ويستقيل."
وأضاف: "كل الخيارات تبدو صعبة أمام الرئيس نوّاف سلام، لكن الأكيد أنه رسم أمس بكلامه خطوطًا حُمر تُشكّل إنذارًا لمن يريد ان يفهم، فالخروج من مغارة علي بابا يستحق المغامرة."