بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:
أكّدت مصادر متابعة لعملية التأليف لـ«الجمهورية» أنّ الأمور «ليست بالسوء الذي يتمّ تظهيره في الإعلام، هناك عراقيل صحيح لكنّها غير مستعصية وقابلة للحل، وهي تحتاج إلى مزيد من الوقت والتواصل».
وكشفت أنّ «المشكلة الحالية هي لدى فريق «القوات اللبنانية» الذي يطمح لحصة وازنة أكثر من الأفرقاء الآخرين، من منطلق أنّهم الكتلة المسيحية الأكبر وأنّهم يستغلون التحوّلات التي اعتبروها لصالحهم، ومن الطبيعي برأيهم أن تكون لهم في الحكومة حصة الأسد بحسب حساباتهم»، لكن في الحقيقة تقول المصادر، إنّ الفريق المسيحي «كله زعلان»، ويريد تمثيلاً أكبر من المتاح أو المعروض عليهم...