علقت الوزيرة السابقة غادة شريم على المعلومات التي تناولت المساعي للتوزير حصراً من الجامعتين الأميركبة واليسوعية، فكتبت: لست بوارد الدفاع عن الجامعة اللبنانية ولكن في خضم الحديث عن اقصاءها عن التشكيلة الحكومية،نستغرب اغفال الطاقات الكبيرة المرتبطة بها والتي فرضت نفسها في كل المجالات. هذه الطاقات فرضت نفسها على الرغم من الخلل الذي تسبب به التدخل السياسي المفروض على الجامعة من التسعينات والذي استفادت منه جهات حزبية وطائفية!