أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أن شركة أقمار اصطناعية صينية تدعم هجمات الحوثيين في اليمن على المصالح الأميركية، فيما أعلن الجيش الأميركي شن غارات على ميناء نفطي يمني بهدف قطع الإمداد والتمويل عن المتمرّدين.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس أن “شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الاصطناعية تدعم بشكل مباشر الهجمات الإرهابية الحوثية المدعومة من إيران على المصالح الأميركية”.
وأضافت أن “دعم بكين للشركة، حتى بعد محادثاتنا الخاصة معهم مثال آخر على مزاعم الصين الفارغة بدعم السلام”.