أدان الحزب التقدمي الإشتراكي "الإساءة المرفوضة تماماً للنبي محمد (ص) عبر تسجيلٍ صوتي مشبوه تمّ توزيعه في منطقة جرمانا في سوريا، ويجدّد دعوته إلى احترام قدسية الرموز الدينية انطلاقاً من قدسية احترام حق وحرية المعتقد، ويحذّر الجميع من الوقوع في فخ الفتنة التي لا تخدم إلّا العدو الإسرائيلي وأجندته الرامية إلى التقسيم وإذكاء نيران الصراعات".